A Secret Weapon For التغطية الإعلامية
A Secret Weapon For التغطية الإعلامية
Blog Article
كيف يستفيد السرد في الصحافة من السينما؟ وماهي حدود "الاقتراض" من مجال رأسماله الخيال إلى أسلوب صحفي يوظف في بناء الحقائق؟ وما أبرز التقنيات التي استعارتها الصحافة من السينما؟
لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن تعيين مصور محترف لالتقاط الصور وتأمينها لاستخدامها في الإعلام والتسويق المستقبلي وباستخدام الوسائط الرقمية، يمكن زيادة الوعي بعلامتك التجارية والتفاعل مع جمهورك وزيادة فرص الانتشار والترويج لمنتجاتك وخدماتك.
قرر الاحتلال الإسرائيلي إغلاق مكتب الجزيرة في القدس لإسكات "الرواية الأخرى"، لكن اسم القناة أصبح مرادفا للبحث عن الحقيقة في زمن الانحياز الكامل لإسرائيل.
وهكذا ظهر نمط جديد في صناعة المحتوى الإعلامي، فقرّب المسافات الزمانية والمكانية وجمع بين رشاقة المحتوى وحيوية الوسيلة.
في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟
تعد التقاط الصور للفعالية الخاصة بك أو لمنتجاتك أو خدماتك فرصة مثالية للمشاركة في وسائل الإعلام المختلفة، وتشكل جزءًا مهمًا من استراتيجية التسويق الرقمي، فمع استمرار التقنيات في التطور، تزداد قابلية المشاركة للصور الرقمية وإمكانية رؤية النتائج، مما يتيح لجمهورك اتصالًا مرئيًا بالفعالية كما لو كانوا هناك.
واسترجع صعيدي ذكريات الحج، وكانت أجملها بالنسبة إليه في مراحل الصبا «وأكثرها تعباً العمل فيها، وأعذبها قبيل غروب يوم التاسع ونحن نقف في شرفة برج النقل الإذاعي والتلفزيوني بعرفات نعلّق على (إفاضة الحجيج من عرفات إلى المزدلفة)».
إن الوصف في الخطاب الإعلامي الغربي يتخطى مجرد الرصد المحايد، فهو يُحفِّز الحواس بالضغط على أوجه الرعب والمعاناة البشرية، فالجثث تُشكِّل لوحات مؤلمة للذهن، بينما التلاعب بالعبارات "مثل اللغز المروِّع" يُلقي الضوء على الطبيعة الجبرية لعمل المحققين الذين يحاولون جمع بقايا الجثث.
أيضاً، في لقاء مع موقع «أري سور ايماج» المخصّص لتحليل الأخبار، شرح الباحث السياسي الفرنسي-اللبناني زياد ماجد أن تغطية وسائل الإعلام الغربية للهجمات الإسرائيلية «نزعت الصفة الإنسانية عن اللبنانيين على غرار ما حدث مع سكان غزة والفلسطينيين». وتابع ماجد -وهو من جنوب لبنان لكنه مناوئ لـ«حزب الله»- «لا أحد تكلّم عن احتمال ألا يكون حاملو هذه الأجهزة من مقاتلي (حزب الله).
خيّم ظلام الحرب اضغط هنا غير المسبوقة نطاقا وشدة على المشهد في قطاع غزة، الذي ترافق مع نشر متعمّد لمعلومات مضللة، ومشاركة غير مقصودة لمعلومات مغلوطة، عبر الفضاء الرقمي، وعلى ألسنة
نصيحة إضافية: يجب تضمين تفاصيل الاتصال الخاصة بك، بما في ذلك عناوين البريد الإلكتروني ورقم الهاتف، على كل صفحة في البيان الصحفي حيث يمكن الوصول إليك على الفور في يوم الفعالية.
في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟
إننا أمام حدث إعلامي تجسده الإخبارية الفضائية والإذاعية، وأجد نفسي في حالة من الامتنان لفريق المذيعين، الذين يملكون الحس الإعلامي والقدرة على المحاورة، وتطويع أسئلة فريق الإعداد لتناسب المشاهد، أو الضيف وثقافته، والقدرة على المحاورة، وإن كنت أرى أن هناك نقصًا في كيفية ومتى يتم إلقاء السؤال الصعب على الضيف؛ للخروج بالإجابة التي ربما لا يريد الضيف إظهارها، أو يتحفظ على البوح بها، ورغم ذلك أرى أن "مذيعي الإخبارية" بدأوا يتخلون عن الكلاسيكية بشكل معقول، بإطلاق التعليقات الطريفة التي تلمس أفئدة المشاهدين، وتلبي حاجة في أنفسهم، خاصة في مجالات الرياضة.